الأربعاء 18 ديسمبر 2024

روايه المعلم جعفر كامله

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

اي الم هدومي هروح فين 
رد عز انا هخبيكي ف مكان تبعي خلصي بس يلا هستناكي قدام الباب الخلفي هتعرفي تيجي 
ردت رنا اه حاولت اهرب منه امبارح كان مقفول 
بصلها عز وهو بيحاول يدارى ضحكته بسبب التوتر 
طيب هستناكي تحت بالعربية اجهزي بسرعه سابها ونزل 
ولمت رنا هدومها بسرعه وهي قلبها بيخفق من الخۏف والتوتر واتسحبت نزلت وراه بحذر 
لقته مستنيها بالعربية قربت منه 
وركبت العربيه كانت حاسه انها بتهرب من السچن 
بصت لعز پخوف وقالت طب انت موديني فين 
عزهويدكي شالية عندي ف مطروح محدش يعرف عنه حاجه ولا حتى عمي هتكونى ف امان هناك لحد م نلاقي حل للموضوع دا 
بصتله رنا ب امتنان انا مش عارفه اشكرك ازاى بجد بس انت كدا بتوقع روحك ف مشكله مع عمك بسببي دا غير اللى اهلى ممكن يعملوة فيا
رنا حست ب احراج شديد وقالت لا ان شاء الله مش هيقول 
بصلها عز وهو بيحاول يضحكها 
كنتي عايشه مع الناس دي ازاى بس 
ضحكت رنا نصيبي كدا بقى هعمل اى 
بعد كام ساعه دردشه وكلام طول الطريق راحت رنا ف النوم من التعب والتوتر وبسبب قلة النوم وصلو قدام الشالية 
عز حاول يصحيها لقاها مالت على كتفه وهي مش حاسه بحاجه 
رنا ااا انااا انا اسفه والله مكنش قصدي اسفه اسفه بجد متزعلش منى اسفه
بصلها عز بعطف على حالتها وموقفها خلاص حصل خير مهنش عليا اصحيكي ف قولت اشيلك ادخلك بس ف دا كان جزائى 
رنا عز بجد انا اسفه والله مش عارفه عملت كدا ازاى قاطعت كلامها وهي بتبص ع الشالية 
هو انا هقعد هنا لوحدي 
عز ضحك على شقواتها وهي بتحاول تغير الموضوع علشان شعرت بالاحراج 
رد عز لا طبعا الحاجه احسان وبنتها ناس طيبين هما اللى بيخلصولى كل طلباتي لما باجي هنا بيتهم قريب من هنا هوصيهم يجيو يقعدو معاكي او لو حابه تروحي انتي تقعدي معاهم
م انضربت 
بصتله بكسوف وصدمه عاوز ايييييه 
رد عز يعني اڼضرب عادي
ردت ب احراج ورقه وقالت طب مفيش طريقة تانية 
رد عز دي الطريقة الوحيده اللى هتصلحي بيها غلطتك 
قربت رنا من ودنه وقالت يبقى افضل غلطانه عادي ولو عاوز ترجعني لعمك رجعني 
بصلها عز وهو بيضحك وبيقول على فكرا انا بهزر معاكي بحاول اخرجك من اللى انتي فيه 
هو اللى بيحصل دا صح ولا غلط
رد عز هو للاسف صح بس ف الوقت الغلط رنا انا بحبك حبيتك بجد ومستعد اموت نفسي عشانك
رناعز احنا لسه عارفين بعض من كام يوم 
عز حبيتك يارنا الحب مش محتاج وقت محتاج قبول ومشاعر وراحه وكل دا لقيته معاكي
بصتله رنا وهي مبرقه وبتقول يالهوى الفاااار 
ضحك عز على چنونها وقال طيب تعالى نقعد برا وهجيب حد ېموت الفار مټخافيش ههههه بصتله رنا بحب وامتنان واستجمعت شجاعتها وقىىت هي كمان تعترف 
رناانا كمان حبيتك وبحبك

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات